الرئيسية » الاسلام » صحيح البخاري » كتاب الرقاق » باب: ما ينهى من الخداع في البيوع
كتاب الحيل

باب: ما ينهى من الخداع في البيوع

-3-7 – باب: ما ينهى من الخداع في البيوع.

وقال أيوب: يخادعون الله كأنما يخادعون آدمياً، لو أتوا الأمر عياناً كان أهون علي.

6563 – حدثنا إسماعيل: حدثنا مالك، عن عبد الله بن دينار، عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما:

أن رجلاً ذكر للنبي صلى الله عليه وسلم أنه يُخدع في البيوع، فقال: (إذا بايعت فقل لا خلابة).


[ش (لو أتوا..) لو أعلنوا بأخذ الزائد على الثمن معاينة بلا تدليس لكان أسهل].

[ش (خلابة) خديعة، ولا يدخل في الخداع الثناء على السلعة والإطناب في مدحها، فإنه يتجاوز عنه ولا ينقض به البيع].